مقدمة في حب الرسول للإذاعة المدرسية جاهزه للطباعه في هذه اللحظة، دعونا نرفع أعماق قلوبنا في الحب لهذا الرسول العظيم، الذي جاء بالحق وبالهدى، ولنجعل هذا الحب حافزًا لنا لنكون أفضل وأتقياء في حياتنا اليومية، ولنسعى دائمًا لأن نكون من الذين يلتزمون بسنته ويعملون بأخلاقه، لنكون شركاء في نشر الخير والمحبة بين الناس صلى الله على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، وسلم تسليماً كثيراً.”
مقدمة في حب الرسول للإذاعة المدرسية جاهزه للطباعه
نبدأ إذاعتنا اليوم بالصلاة والسلام على أشرف الخلق وخاتم النبيين، سيدنا محمد الأمين، الذي أُرسِلَ رحمةً للعالمين ونوراً للظالمين، ليخرج الناس من الظلمات إلى النور. أعزائي الطلاب والمعلمين، مرحباً بكم في برنامجنا اليومي الذي يحمل معه الكثير من الفائدة والمعرفة. سنقدم لكم مجموعة من الفقرات المثرية والمفيدة، نأمل أن تنال إعجابكم وتفيدكم في رحلتكم التعليمية. فتابعونا لنكون معاً في هذه الرحلة الممتعة من العلم والمعرفة. شكراً لاستماعكم.
فقره القران الكريم في الإذاعة المدرسية
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وبعد، يقول الله تعالى في كتابه العزيز: ‘لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً’ (الأحزاب: 21). نبدأ فقرتنا اليوم بالتأمل في مقطع من كتاب الله المجيد الذي يدلنا على أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هو قدوة حسنة لنا جميعاً، سيرة تمتعنا بها الكتاب الكريم والتي تحمل في طياتها العديد من الدروس والعبر. فلنستمع معاً لما يحمله لنا كتابنا العزيز من رسائل وتوجيهات، ولنحفز أنفسنا على اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم في حياتنا اليومية، وأن نكون قدوة حسنة كما كان هو للأمة الإسلامية. فتذكروا دائماً أن حب الرسول صلى الله عليه وسلم يعني اتباع أمثاله وسيرته الطيبة. والله المستعان.
شاهد المزيد: إذاعة مدرسية تتكلم عن الأدب بالمجالس
فقرة الحديث الشريف في الإذاعة المدرسية عن حب الرسول صلى الله عليه وسلم
نظل معكم اليوم في فقرة خاصة نتحدث فيها عن حب نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، الذي هو قدوتنا ومثلنا الأعلى في الحياة.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‘لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين’ (رواه البخاري ومسلم).
هذا الحديث الشريف يعلمنا أن حب النبي صلى الله عليه وسلم هو جزء أساسي من إيماننا، فهو من بين أكثر الناس حباً لنا وأنفعهم لنا يوم القيامة.
لذا، دعونا نسعى جميعاً لنحيي سنة رسولنا الكريم في حياتنا اليومية، ونعمل على تعميق حبنا له باتباع سنته وأخلاقه الطيبة.
فلنجعل حب النبي صلى الله عليه وسلم محور حياتنا، ولنسعد بالقرب منه في دنيانا وآخرتنا. والله المستعان، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
شاهد المزيد: اذاعة مدرسية عن خطر الالعاب الالكترونية كاملة الفقرات
فقره الكلمة الإذاعية في حب الرسول (صلى الله عليه وسلم)
أحباب الله، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اليوم نجمع على محبة أعظم البشر وسيد المرسلين، نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. قال تعالى في كتابه الكريم: “لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ”، فكان رسولنا الكريم خير قدوة للبشرية، داعيًا للخير والسلام، معلمًا بالعلم والأخلاق الحميدة. إن حياته صلى الله عليه وسلم درسٌ لنا في التسامح والرحمة، في العطاء والإحسان إلى الناس. لذا، دعونا نتأمل سويًا في سيرته العطرة، ونجعل حبه في قلوبنا سببًا لتعزيز الأخوة والسلام بين الناس. نسأل الله أن يجمعنا به في جنات النعيم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
فقره هل تعلم لإذاعة مدرسية في حب الرسول(صلى الله عليه وسلم )
هذه العبارات تعبر عن مدى الأهمية والتأثير العميق لحب الرسول صلى الله عليه وسلم في حياة المسلمين، وكيف ينبغي لنا أن نتعامل مع هذا الحب بأعماق قلوبنا وبأفعالنا اليومية.
شاهد المزيد: اذاعة مدرسية عن التنمر كاملة الفقرات
فقره الشعر لإذاعة مدرسية في حب الرسول (صلى الله عليه وسلم)
تلك الكلمات تعبر عن جمالية وعظمة شخصية النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتقدمها قصيدة الشاعر حسان بن ثابت كمدح وتمجيد لخاتم الأنبياء والمرسلين شإليك فقرة شعرية من قصيدة حسان بن ثابت، في حب الرسول صلى الله عليه وسلم:
أغر عليه للنبوة خاتمٌ، يكشف عن فضائله المعالم
وأبدت قومه عن نهبٍ يهتز، مثل الليل إذ ينقض الحُلَم
مُهَيْمِنٌ على الخلقِ يقيمُ، فتوجُد له البَهَمُ الفُهَم
سِرُّ الدَّوْحِ للرِّسالةِ مَكتُوبُ، في كلّ حَقٍّ متنقِّمُ
صلى الله عليه وسلم.
مقدمة في حب الرسول للإذاعة المدرسية جاهزه للطباعه حب رسول الله صلى الله عليه وسلم يتجلى في سيرته العطرة وأخلاقه النبيلة، حيث كان قدوةً في العدل والرحمة، وفي تعامله مع الناس بالأمانة والصدق. إن حبه صلى الله عليه وسلم يدفعنا إلى اتباع سنته ونشر رسالته، لنكون شهودًا له في كل الأمم والأزمان.